مزايا شراء عقار في اسطنبول :
يوجد الكثير من المزايا التي تمنح لكل من يتملك عقار في تركيا سواء للأشخاص عامة أو المستثمرين خاصة ومنها :
زادت في الفترة الاخيرة الطلبات على شراء العقارات في تركيا وذلك لغاية الحصول على الجنسية التركية وذلك بعد قرار رئيس الجمهورية التركية بإعطاء الجنسية التركية للمستثمرين الاجانب وذلك في عام 2018 مع مجموعة من القرارات الحكومية الخاصة بالاستثمارات العقارية في تركيا .
لكل عقار ميزات وعيوب فكلما ابتعدت عن مركز المدينة و كان العقار بعيد عن الخدمات المركزية كانت الاسعار ارخص وكلما كان قريب من مركز المدينة و ضمن مجمعات و اطلالات بحرية تكون اسعاره مختلفة تماما .
يوجد الكثير من المزايا التي تمنح لكل من يتملك عقار في تركيا سواء للأشخاص عامة أو المستثمرين خاصة ومنها :
سوف نبين لكم بعد دراسة مبدئية أجريت عن على كل ما تريدون معرفته من التفاصيل الدقيقة عن التملك في تركيا:
منذ ان تبدأ في البحث و الاستفسار عن العقار المناسب لك ستجد العديد من النقاط التي ستؤثر على قرارك ومنها :
( المساحة ) تتحكم بالقدرة على الاختيار فربما تحتاج الى شقة كبيرة بالرغم من امتلاكك لعائلة صغيرة
( الموقع ) اذا كان موقع عملك يبعد عن العقار التي تريد اختياره مسافة طويلة فسوف تقضي معظم وقتك في الازدحام الطرقي لتصل الى مكان عملك
اضف الى ذلك وجوب العيش في مناطق جيدة مخدمة بطرق مريحة و مساحات خضراء واسعة وأسواق تجارية وشبكة مواصلات ممتازة ووسائل نقل عمومية، كل ذلك لتعيش حياة سهلة ومريحة
ولكن السؤال الاهم .. ما هي قدرتك المالية ؟
هل تستطيع شراء عقار في مركز المدينة او في مكان آخر بعيد عنها ؟؟
من المؤكد ان تملك عقار في مركز المدينة يجذب كافة الأشخاص من كل انحاء العالم لما تملكه من أهمية كبيرة كونها قريبة من المناطق والمعالم السياحية ولكثرة الطلب عليها أيضاً وخاصة في مدينة استنبول التي تشتهر في كونها البلد الأمثل لإستثمار المال و لقدرتها على ادخال شعور الامان والامل في كسب عوائد وارباح مضاعفة مع مرور السنوات كما نشرت صفحة ( live and invest overseas ) الامريكية المهتمة بمسائل العقارات والاعلانات العقارية في عام 2019 مقالة تحت عنوان افضل 10 مدن للاستثمار العقاري في العالم وكانت تركيا من اهم هذه المدن في شراء العقارات والسكن و الاستثمار المالي حيث تم ذكر الآتي : " مدينة إسطنبول تحتل المرتبة التاسعة في عدد الزيارات على مستوى العالم في عام 2018 “